نــور القرآن
- التعلق بالقرآن نعمة عظيمة يسوقها الله سبحانه و تعالى، الرحمان الرحيم لبعض عباده ،فحامل القرآن يتمتع بنور دائم لا ينطفئ طالما هو في صحبة القرآن، كما قال الله تعالى"وكذلك أوحينا إليك روحاً من أمرنا..."
السعادة والهداية
القرآن يغني عن كتب التنمية الذاتية لأنه دليل شامل للسعادة والقوة النفسية، كما ورد في قوله تعالى"ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين "
فرح القرآن
صاحب القرآن يشعر بالفرح الحقيقي، كما أشار القرآن الكريميَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ قَدۡ جَآءَتۡكُم مَّوۡعِظَةٞ مِّن رَّبِّكُمۡ وَشِفَآءٞ لِّمَا فِي ٱلصُّدُورِ وَهُدٗى وَرَحۡمَةٞ لِّلۡمُؤۡمِنِينَ (57سورة يونس)
- قُلۡ بِفَضۡلِ ٱللَّهِ وَبِرَحۡمَتِهِۦ فَبِذَٰلِكَ فَلۡيَفۡرَحُواْ هُوَ خَيۡرٞ مِّمَّا يَجۡمَعُونَ
الملائكة تحب القرآن
الملائكة تحف أهل القرآن وتستمع إلى تلاوتهم، فهم أهل الله وخاصته كما جاء عن النبي ﷺإنَّ للَّهِ أَهْلينَ منَ النَّاسِ قالوا- يا رسولَ اللَّهِ ، من هُم ؟ قالَ: هم أَهْلُ القرآنِ ، أَهْلُ اللَّهِ وخاصَّتُهُ
بركات القرآن
قراءة القرآن تجلب البركة، كما قال النبي ﷺ"اقرأوا سورة البقرة فإن أخذها بركة وتركها حسرة "
قصص مؤثرة
قصص لأشخاص عاشوا حياتهم مع القرآن، مثل الشيخ محمد الخضري الذي كان يختم القرآن كل 15 يوماً ولم يصب بمرض لسنوات طويلة، وكذلك الشيخ محمد المنصور الذي ختم القرآن يوم وفاته
حب القرآن في العالم
أمثلة على تعلق المسلمين بالقرآن في بلاد مختلفة، يوجد في العالم أناس لا نعرفهم تستغرب كم هم متعلقون بقراءة القرآن بطريقة تبهر فلا تصدق أن هناك في هذا العالم بشر لهم ذاك الحب و الارتباط بقراءة القرآن مثل الأستاذ يوسف منصور من إندونيسيا الذي يقرأ القرآن في البيت ،في السيارة،في رحلاته،في كل مكان
دعوة للتأمل
القرآن نعمة عظيمة تغني عن الكتب الأخرى، ولكنه يحتاج إلى صدق الإقبال والتدبر والتطبيق. لنعد إلى كتاب الله بقلب مخلص ونعيش تحت ضيائه وهدايته


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق